ذئبة كبيتالونيا أسطورة روما
لوبا كابيتولينا :
لوبا كابيتولينا هي ذئبة كابيتولينا تمثال برونزي، منحوت و هو أيقونة من أيقونات تاريخ روما الإيطالية ، تم إنشاء العمل في القرن
الثاني عشر ،إرتفاعه 75 سنتمر و عرضه 114 سنتمتر توجد اليوم في في متاحف الكابيتول تحديدا في قصر كونسر فتوري للأعمال الفنية القديمة و هي من أعمال النحات الإيطالي أنطونيو بولايولو وهو نحات و رسام و نقاش و صائغ ولد في مدينة فلورنسا، وتوفي في روما ، عاش في الفترة بين سنة 1429 و 1498 و هو صاحب دقة فنية في تصميماته، يملك ذائقة جمالية في ذوقه كان يعمل صائغا في مشغل والده و قد رفعته أعماله إلى مكانة مرموقة في المدينة قربته من مجلس السيادة في فلورنس و الكنائس.
الثاني عشر ،إرتفاعه 75 سنتمر و عرضه 114 سنتمتر توجد اليوم في في متاحف الكابيتول تحديدا في قصر كونسر فتوري للأعمال الفنية القديمة و هي من أعمال النحات الإيطالي أنطونيو بولايولو وهو نحات و رسام و نقاش و صائغ ولد في مدينة فلورنسا، وتوفي في روما ، عاش في الفترة بين سنة 1429 و 1498 و هو صاحب دقة فنية في تصميماته، يملك ذائقة جمالية في ذوقه كان يعمل صائغا في مشغل والده و قد رفعته أعماله إلى مكانة مرموقة في المدينة قربته من مجلس السيادة في فلورنس و الكنائس.
كان يطمح لتخليد أعماله الفنية، فاإتجه إلى النحت أنتج عدة أعمال فنية أهمهما تمثالين فخمين لهرقل، و تمثال كابيتوليا ترضع رومولوس و رموس و أصبح رمزا ، شهد تمثال لوبا كابيتولنيا إنتشارا في عدة دول من العالم مثل، إسبانيا و الأرجونتين و اليابان و السويد .
أسطورة روما:
تعددت الرويات حول أسطورة الذئبة التي أرضعت التوأمين في ثلاث أساطير نذكرها تباعا :
حسب ما ورد في المعتقدات الرومانية القديمة فإن كاهنة معبد الإله فيستا، تدعر ريا سيلفيا إبنة أحد زعماء أتروريا و حفيدة إينيس نال منها التعب حين خرجت إلى بستان الإله مارس فنامت على ضفة نهر التيبر ، فظهر لها الإله مارس في شكل بشري، على إثر ذلك
أنجبت توأمين رومولوس و ريموس.
لما علم والدها بالحادثة إقتص منها و قتلها ورمى الطفلين على ضفة نهر ليموتا، عندها عثرت عليهم أنثى ذئب لوبا كابيولينا حملتهم
لكهف في هضبة بالاتينا أرضعتهم و إعتنت بهم حتى إشتد عودهما حتى وجدهم الراعي "فاوستولوس" الذي لم يرزق بأبناء فكلف نفسة بتربيتهم ، عندما كبر الطفلان و عرفا حقيقة نسبهم عادو لمسقط رأسهم و إنتقما و قررا تأسيس مدينة جديدة ، لكنهم إختلفا حول
مكان تشيد المدينة و إتفق على حل لفض النزاع بإختيار مكان من يرى فيه طيور أكثر ، رأى رومولولس 12 نسرا و ريموس 6 نسور فقط .
بذأ رومولوس في تشيد المدينة ببناء سور حول الموقع حتى قدم ريموس و فقز فةق الخندق ساخرا من أخيه على إثر ذلك قتل ريموس على يد أخيه.
في رواية أخرى في 21 من شهر أفريل سنة 753 قبل الميلاد من طرف الأخوين رمولوس و ريموس حسب القصص الروماني على تل البلاتين نشأة روما القديمة.
بدأت القصة في مدينة ألباد تقع جنوب إيطاليا، كان يحكمها الملك نوميتور لكن أخاه كان ظالما شريرا و يدعى أميلوس، كان يطمح في الإطاحة بأخيه من على العرش و في يوم قام أميلوس بإقتحام القصر مع رجاله و أصدر أمرا بعزل أخيه و رمييه في السجن .
كان لللسجين فتاة جميلة إسمها ريا سليفيا كانت مصدر قلقق لأميلوس يخشى من نسلها لما يكبر يطيح به الحكم فمنعها من الزواج و فرض عليها عيش الراهبات في خدمة الإله فستا ، لكنها حملت بطفلين من الإله مارس إله الحرب عند الرومان.
غضب الملك الشرير من خبر حملها فحبسها و ربطها بسلاسل حتى الولادة ، وضعت توأمين فأمر الملك إثنين من رجاله بالتخلص من الطفلين فألقياهم في نهر التيبر حتى عثرت عليهم أنثى ذئب تدعى لوبا شعرت بعاطفة الأمومة تجاههم و قررت إرضاعهم حليبها
و رعايتهم وتم تسجيل هذه القصة في عديد من الأعمال الفنية .
ساعد الذئبة في تربية الأطفال طائر يدعى بيكاس يحضر الطعام للصغار و يحرصهم من فوق تحسبا من أي خطر ، ظل الطفلين تحت رعاية الذئبة و الطائر إلى أن جاء يوم عند مرور راعي سمع صوت الطفلين فتوجه نحوهم، عندها أدركت الذئبة و الطائر أن دورهم إنتهى و أن الراعي و زوجته سيستبنيان الطفلان .
قام الراعي و زوجته على تربية التوأمين حتى كبرو و أصبحو رعاة كما أطلقو عليهم أسماء ريموس و رومولوس ، في يوم الأخوين يقومان بالرعي و نشب شجار بينهم و بين رعاة أخرين في أحد الحقول التابعة للملك الطاغية ، إنتهى الشجار بإختطاف رومولوس
و إقتادوه إلى القصر، أسرع ريموس إلى أبيه و أخبره ما حدث فأخبره حقيقة أنه ليس والدهم و أنه عثر عليهم في تل فلانتين تحت رعاية الذئبة.
جمع ريموس عدد كبيرا من رعاة الأغنام وهجم على القصر لتحرير أخيه على إثر هذه المجمة قتل الملك الظالم ، و تم تحرير الملك
الأسير جد الطفلين و إعتلى العرش من جديد ، قرر التوأم إنشاء مدينتهم الخاصة و هنا بدأت الخلاف بينهم حول إختيار موقع بناء
المدينة، قرر رومولوس بناء المدينة على تل بالاتاين المكان الذي عثت فيه عليهم الذئبة، أما ريموس فقرر بناء المدينة على تل أفيتاين لحل الخلاف قررا الإلتجاء إلى الطيور في السماء لحل النزاع ، رأى ريموس 6 طيور فقط بينما رأى رومولوس 12 طائرا شعر ريموس بالغيرة أن الآلهة فضلت رومولوس عليه فسخر منه و من مدينته فقفز من جدار المدينة و سقط على فمات.
و في نفس الرواية و لنهاية أخرى نشب شجار حاد بين الأخوين و إنتهى ذلك بقتل ريموس على رومولوس و ندم بعد ذلك و أقام له جنازة تليق بأخيه,
و في رواية أخرى روما هي متحف الفاتيكان هي الكيلوسبو الشهير هي مدينة الألعاب الألمبية الصيفية قبل 50 عاما.
يرمز هذا التمثال إلى التوأمين رومولوس و ريموس أبناء ريا سلفيا و مارس إله الحرب حسب إعتقادهم أو الإله هرقل نصف شخص
و يعتقد أنولادتهم كانت حولي سنة 771 قبل الميلاد، و بعد الولادة تم التخلي عنهم ، على طريقة القصص العديد من الأبطال الأسطوريين بسبب نبؤتهم التي تفيد بأنهم سيطحان بعمهم أمليوس الذي أطاح بأخيه والد ريا سلفيا .
تم التخلص من التوأم عند نهر التيبر، تم تغذية الطفلين من قبل ذئبة حتى وجدهم الراعي و إتخذهم أبناء له ، كبر الطفلان و أصبح
بالغين و علما بالحقيقة فقتلو أميلوس و إستعاد جدهم العرش ، و على إثره قرر التوأم مدينة خاصة بهم ، كان ريموس دائم الشجار مع أخيه ساخرا من المدينة و منه مما أدى إلى إستمرار الشجار بينهم حتى أقدم رمولوس على قتله ، و هكذا بنيت روما على دماء الأخ المقتول و إقتاداه إلى جنازة عظيمة و أطلق على المدينة إسم روما نسبة له و كما يتخد نادي روما من أسطورة المدينة شعارا له.
حسب ما ورد في المعتقدات الرومانية القديمة فإن كاهنة معبد الإله فيستا، تدعر ريا سيلفيا إبنة أحد زعماء أتروريا و حفيدة إينيس نال منها التعب حين خرجت إلى بستان الإله مارس فنامت على ضفة نهر التيبر ، فظهر لها الإله مارس في شكل بشري، على إثر ذلك
أنجبت توأمين رومولوس و ريموس.
لما علم والدها بالحادثة إقتص منها و قتلها ورمى الطفلين على ضفة نهر ليموتا، عندها عثرت عليهم أنثى ذئب لوبا كابيولينا حملتهم
لكهف في هضبة بالاتينا أرضعتهم و إعتنت بهم حتى إشتد عودهما حتى وجدهم الراعي "فاوستولوس" الذي لم يرزق بأبناء فكلف نفسة بتربيتهم ، عندما كبر الطفلان و عرفا حقيقة نسبهم عادو لمسقط رأسهم و إنتقما و قررا تأسيس مدينة جديدة ، لكنهم إختلفا حول
مكان تشيد المدينة و إتفق على حل لفض النزاع بإختيار مكان من يرى فيه طيور أكثر ، رأى رومولولس 12 نسرا و ريموس 6 نسور فقط .
بذأ رومولوس في تشيد المدينة ببناء سور حول الموقع حتى قدم ريموس و فقز فةق الخندق ساخرا من أخيه على إثر ذلك قتل ريموس على يد أخيه.
في رواية أخرى في 21 من شهر أفريل سنة 753 قبل الميلاد من طرف الأخوين رمولوس و ريموس حسب القصص الروماني على تل البلاتين نشأة روما القديمة.
بدأت القصة في مدينة ألباد تقع جنوب إيطاليا، كان يحكمها الملك نوميتور لكن أخاه كان ظالما شريرا و يدعى أميلوس، كان يطمح في الإطاحة بأخيه من على العرش و في يوم قام أميلوس بإقتحام القصر مع رجاله و أصدر أمرا بعزل أخيه و رمييه في السجن .
كان لللسجين فتاة جميلة إسمها ريا سليفيا كانت مصدر قلقق لأميلوس يخشى من نسلها لما يكبر يطيح به الحكم فمنعها من الزواج و فرض عليها عيش الراهبات في خدمة الإله فستا ، لكنها حملت بطفلين من الإله مارس إله الحرب عند الرومان.
غضب الملك الشرير من خبر حملها فحبسها و ربطها بسلاسل حتى الولادة ، وضعت توأمين فأمر الملك إثنين من رجاله بالتخلص من الطفلين فألقياهم في نهر التيبر حتى عثرت عليهم أنثى ذئب تدعى لوبا شعرت بعاطفة الأمومة تجاههم و قررت إرضاعهم حليبها
و رعايتهم وتم تسجيل هذه القصة في عديد من الأعمال الفنية .
ساعد الذئبة في تربية الأطفال طائر يدعى بيكاس يحضر الطعام للصغار و يحرصهم من فوق تحسبا من أي خطر ، ظل الطفلين تحت رعاية الذئبة و الطائر إلى أن جاء يوم عند مرور راعي سمع صوت الطفلين فتوجه نحوهم، عندها أدركت الذئبة و الطائر أن دورهم إنتهى و أن الراعي و زوجته سيستبنيان الطفلان .
قام الراعي و زوجته على تربية التوأمين حتى كبرو و أصبحو رعاة كما أطلقو عليهم أسماء ريموس و رومولوس ، في يوم الأخوين يقومان بالرعي و نشب شجار بينهم و بين رعاة أخرين في أحد الحقول التابعة للملك الطاغية ، إنتهى الشجار بإختطاف رومولوس
و إقتادوه إلى القصر، أسرع ريموس إلى أبيه و أخبره ما حدث فأخبره حقيقة أنه ليس والدهم و أنه عثر عليهم في تل فلانتين تحت رعاية الذئبة.
جمع ريموس عدد كبيرا من رعاة الأغنام وهجم على القصر لتحرير أخيه على إثر هذه المجمة قتل الملك الظالم ، و تم تحرير الملك
الأسير جد الطفلين و إعتلى العرش من جديد ، قرر التوأم إنشاء مدينتهم الخاصة و هنا بدأت الخلاف بينهم حول إختيار موقع بناء
المدينة، قرر رومولوس بناء المدينة على تل بالاتاين المكان الذي عثت فيه عليهم الذئبة، أما ريموس فقرر بناء المدينة على تل أفيتاين لحل الخلاف قررا الإلتجاء إلى الطيور في السماء لحل النزاع ، رأى ريموس 6 طيور فقط بينما رأى رومولوس 12 طائرا شعر ريموس بالغيرة أن الآلهة فضلت رومولوس عليه فسخر منه و من مدينته فقفز من جدار المدينة و سقط على فمات.
و في نفس الرواية و لنهاية أخرى نشب شجار حاد بين الأخوين و إنتهى ذلك بقتل ريموس على رومولوس و ندم بعد ذلك و أقام له جنازة تليق بأخيه,
و في رواية أخرى روما هي متحف الفاتيكان هي الكيلوسبو الشهير هي مدينة الألعاب الألمبية الصيفية قبل 50 عاما.
يرمز هذا التمثال إلى التوأمين رومولوس و ريموس أبناء ريا سلفيا و مارس إله الحرب حسب إعتقادهم أو الإله هرقل نصف شخص
و يعتقد أنولادتهم كانت حولي سنة 771 قبل الميلاد، و بعد الولادة تم التخلي عنهم ، على طريقة القصص العديد من الأبطال الأسطوريين بسبب نبؤتهم التي تفيد بأنهم سيطحان بعمهم أمليوس الذي أطاح بأخيه والد ريا سلفيا .
تم التخلص من التوأم عند نهر التيبر، تم تغذية الطفلين من قبل ذئبة حتى وجدهم الراعي و إتخذهم أبناء له ، كبر الطفلان و أصبح
بالغين و علما بالحقيقة فقتلو أميلوس و إستعاد جدهم العرش ، و على إثره قرر التوأم مدينة خاصة بهم ، كان ريموس دائم الشجار مع أخيه ساخرا من المدينة و منه مما أدى إلى إستمرار الشجار بينهم حتى أقدم رمولوس على قتله ، و هكذا بنيت روما على دماء الأخ المقتول و إقتاداه إلى جنازة عظيمة و أطلق على المدينة إسم روما نسبة له و كما يتخد نادي روما من أسطورة المدينة شعارا له.
شعار نادي روما:
لم تتخذ روما شعارا يرمز للقوة و العظمة مثل محارب روماني قوي أو أسد أو نسر إتخذ من أسطورة روما شعارا لها تم إتخاذ هذا الشعار عند تأسيس النادي للمرة الأولى ا سنة 1927 الذي يصور أنثى الذئب التي ترضع بشريين .
تعليقات: 0
إرسال تعليق